5 Easy Facts About التغطية الإعلامية Described
5 Easy Facts About التغطية الإعلامية Described
Blog Article
كما تهدف الدراسة إلى إبراز المغالطات المقصودة للإعلام الغربي في بناء وتشكيل الصورة التي تقدمها للذات الفلسطينية.
كتاب الأساليب الحديثة في التحرير الصحفي فن التحقيق الصحفي/ د.حسين الفلاحي.كتاب التحقيق الصحفي/د. كامل الطراونة.
فيم يفكر صحفي فلسطيني ينجو يوميا من غارات الاحتلال: في إيصال الصورة إلى العالم أم في مصير عائلته؟ وماذا حين يفقد أفراد عائلته: هل يواصل التغطية أم يتوقف؟ وكيف يشتغل في ظل انقطاع وسائل الاتصال واستحالة الوصول إلى المصادر؟
يرى قرابة نصف المشاركين في الاستطلاع أن استخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة الأخبار هو الاستخدام الأكثر أهمية للتكنولوجيا، يليه تقديم توصيات أفضل، ثم الاستخدامات التجارية.
من وظائف الصحافة رصد الانتهاكات أثناء الأزمات والحروب، والمساهمة في فضح المتورطين في جرائم الحرب والإبادات الجماعية، ولأن الجرائم في القانون الدولي لا تتقادم، فإن وسائل الإعلام، وهي تغطي حرب إسرائيل على فلسطين، ينبغي أن توظف أدوات القانون الدولي لتقويض الرواية الإسرائيلية القائمة على "الدفاع عن النفس".
أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بكلية الآداب والفنون والإنسانيات في جامعة منوبة، تونس.
وتأكيداً لذلك، تبنّت إمارة منطقة مكة المكرمة أخيراً جائزة مخصّصة للإعلام الجديد، إيماناً بأهمية الإعلام الرقمي والحديث في نقل توثيق للرحلة الإيمانية للحجاج ونقل الجهود المسخرة لخدمتهم وتسهيل أداء فريضتهم.
كما أن الإيهام بإعادة بناء الهويات المفقودة يلامس عميقًا الجانب الديني والثقافي من خلال مراعاة التعاليم اليهودية التي تُشدِّد على دفن الجسد بأكمله.
ويجب أيضًا التواصل المستمر مع وسائل الإعلام والتأكد من وجود قناة اتصال مفتوحة معهم، سواء عن طريق البريد الإلكتروني أو الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي، للاستجابة لأية استفسارات أو تحديثات.
ولي العهد السعودي يبحث التطورات الإقليمية مع وزير الخارجية الإيراني
وفي وقتنا الحالي، لا يُعد تأثير الإعلام محل اهتمام أكاديمي فقط، إذ يستثمر الصحفيون والمؤسسات الإعلامية حول العالم في توثيق وقياس تأثير أعمالهم.
كيف يساعد التحقق من الأخبار في نسف رواية "الاحتلال" الإسرائيلي؟
كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟
إننا أمام حدث إعلامي تجسده الإخبارية الفضائية والإذاعية، وأجد نفسي في حالة من الامتنان لفريق المذيعين، الذين يملكون الحس الإعلامي والقدرة على المحاورة، وتطويع أسئلة فريق الإعداد لتناسب المشاهد، أو الضيف وثقافته، والقدرة على المحاورة، وإن كنت أرى أن هناك نقصًا في كيفية ومتى يتم إلقاء السؤال الصعب على الضيف؛ للخروج بالإجابة التي ربما لا يريد الضيف إظهارها، أو يتحفظ على البوح بها، ورغم ذلك أرى أن "مذيعي الإخبارية" بدأوا يتخلون عن الكلاسيكية بشكل معقول، بإطلاق التعليقات الطريفة التي تلمس أفئدة المشاهدين، وتلبي حاجة في تعرّف على المزيد أنفسهم، خاصة في مجالات الرياضة.